Details, Fiction and التعلق العاطفي المفرط
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
يعرف الأخصائيون النفسيون التعلق الطبيعي أو السوي أنه دافع الحب الأساسي ، فهو سياق محدد نتيجة عملية اجتماعية تختص أشخاص في محيط العائلة والأصدقاء دون غيرهم، مثل تعلق الأم بطفلها، وهذا التعلق يكون طبيعي نتيجة للدور الاجتماعي الذي تلعبه الأم وتعلق الأخ بأخته نتيجة للدور الاجتماعي والحب والحماية المتبادلة.
يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.
يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.
في بعض الأحيان يتم تلبية احتياجات الطفل، وفي بعض الأحيان لا يتم ذلك.
نمط الارتباط الآمن هو أساس الروابط العاطفية الصحية في حياة الطفل، مما يتيح له الشعور بالثقة في وجود مقدمي الرعاية له. يمكن للطفل أن يشعر بالأمان في العلاقات القريبة والثقة في أن الآخرين سيكونون مقدرين لاحتياجاته.
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل تعرّف على المزيد مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.
وتؤكد بنورة أن "التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي".
يجمع العلاج الشامل بين تقنيات متعددة لإنشاء نهج مخصص لتحديات التعلق لكل عميل.
كما إنه يمكنك الحصول على الاستشارات من خلال الكثير من المستشارين بمنصة فسرلي.
وتشمل التجارب الأخرى التي تؤثر على الارتباط في الطفولة ما يلي:
تحديد أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق: مثل القراءة كتاب جديد شهريًا.
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.
الخلافات الأسرية والإهانات التي يوجهها الوالدين للأبناء، تجعلهم لا يشعرون بحب ويلجأون إلى أول شخص يشعرهم بالحب.